منتدى وموقع السيد الرئيس محمد حسنى مبارك
 
الرئيسيةاشهد يا تاريخ نابليون المستعمر انشأ المجمع العلمى 1798 والثوار حرقوة فى عام 2011 Emptyأحدث الصورالتسجيلدخولاشهد يا تاريخ نابليون المستعمر انشأ المجمع العلمى 1798 والثوار حرقوة فى عام 2011 Safe_i10
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
فتح حساب
صفحة جديدة 1


اعلانات تجارية

https://i.servimg.com/u/f16/12/71/60/59/th/14-03-10.png

صفحة جديدة 1

EliteDesk 800 G1 صغير الحجم الجيل الرابع كور i5، رام 4 جيجا، هارد 500 جيجا

مفتاح طوارئ باب مصعد


شاطر
 

 اشهد يا تاريخ نابليون المستعمر انشأ المجمع العلمى 1798 والثوار حرقوة فى عام 2011

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
النسر المصرى
الرتبة العسكرية \مقدم جيش
الرتبة العسكرية \مقدم جيش
النسر المصرى

عدد المساهمات : 419
تاريخ التسجيل : 29/04/2011
العمر : 40
الموقع : ميدان مصطفى محمود

اشهد يا تاريخ نابليون المستعمر انشأ المجمع العلمى 1798 والثوار حرقوة فى عام 2011 Empty
مُساهمةموضوع: اشهد يا تاريخ نابليون المستعمر انشأ المجمع العلمى 1798 والثوار حرقوة فى عام 2011   اشهد يا تاريخ نابليون المستعمر انشأ المجمع العلمى 1798 والثوار حرقوة فى عام 2011 Icon_minitimeالسبت ديسمبر 17, 2011 7:39 am

           
المجمع العلمي المصري تاريخ المجمع أنشأ في القاهرة 20 أغسطس عام 1798 بقرار من نابليون بونابرت و هو مبني أثري عتيق من معالم مصر.

كان مقر المجمع فى دار واحد من بكوات المماليك فى القاهرة ثم تم نقله الى الإسكندرية عام (1859) وأطلق عليه اسم "المجمع العلمي المصري " ثم عاد للقاهرة عام 1880.

وكانت أهداف المجمع العمل على تقدم مصر العلمي ونشر العلم والمعرفة فى مصر ، وبحث ودراسة ونشر أحداث مصر التاريخية ومرافقها الصناعية.

كان للمجمع المصري أربع شعب هى : الرياضيات ، والفيزياء ، والاقتصاد السياسي ، والأدب والفنون الجميلة.

فى عام 1918 أجريت تعديلات على الشعب وأصبحت : الآداب و الفنون الجميلة وعلم الآثار ، والعلوم الفلسفية و السياسه ، و الفيزياء والرياضيات ، والطب والزراعة والتاريخ الطبيعي.

ويحتوى المجمع على مكتبه تضم 40.000 كتاب ، وله مجلة سنوية.

والمجمع العلمي المصري هو أعرق المؤسسات العلمية في مصر؛ إذ مر على إنشائه أكثر من مائتي عام ، وكان الدكتور سليمان حزين رئيس المجمع العلمي المصري قد تبنى خطة لتطوير المجمع تقوم على تسجيل مبناه الحالي الذي يعود إلى أوائل القرن الحالي في عداد الآثار المصرية، وتسجيل مقتنياته النادرة، وترميم المبنى، وتحديث مكتبته، كما قام برنار موريه الخبير الفرنسي المختص بترميم الآثار، بترميم مقر المعهد القديم، وهو منزل السناري الأثري، وانتهى من المشروعين مؤخرًا.

كان الباعث على إقامته سببين؛ العمل على تقدم العلوم في مصر، وبحث ودراسة أحداث مصر التاريخية ومرافقها الصناعية، وعواملها الطبيعية، فضلا عن إبداء الرأي حول استشارات قادة الحملة الفرنسية، وهذه الأسباب هي الظاهرة للعيان، ولكن كان الهدف هو دراسة مصر دراسة تفصيلية لبحث كيفية استغلالها لصالح المحتل الفرنسي، ونتج عن هذه الدراسة كتاب "وصف مصر".

وبمغادرة الفرنسيين مصر العام 1801 توقف نشاط المعهد لانتهاء سبب إنشائه.

وتبقى جانب من مقر المعهد القديم، وهو منزل إبراهيم كتخدا الملقب بالسناري، نسبة إلى مدينة سنار التي قدم منها إلى صعيد مصر قبل أن ينتقل إلى القاهرة، ليصبح واحدًا من أعيانها بفضل قربه من الأمير مراد بك الذي كان متحكمًا في شئون مصر، وفرغ من بناء المنزل قبل وصول الفرنسيين بسنوات قليلة، في العام 1794، يتوسط المنزل فناء مكشوف عبارة عن مساحة مستطيلة يتوسطها فسقية، في الضلع الشرقي منه عدد من الحواصل وغرف الخدم والمنافع، وفي الضلع الجنوبي من الفناء التختبوش،عبارة عن مساحة مستطيلة مغطاة بسقف خشبي ذي زخارف ملونة، يرتكز على عمود رخامي، وفي الضلع الغربي لدهليز المدخل باب معقود يؤدي إلى ديوان عبارة عن حجرة ذات رواقين غطى كل منهما بقبوين متقاطعين.

وفي الركن الجنوبي الغربي من الفناء سلم صاعد ينتهي بمسطبة عن يمينها باب يؤدي إلى حجرة مستطيلة في ضلعها الجنوبي الغربي شباكان، بالإضافة إلى باب يوصل للقاعات الأخرى، والى يسار البسطة مقعد مغطى بسقف خشبي.

المياه الجوفية

مر المنزل حين ترميمه بعدة مراحل بدأت بمشروع لخفض منسوب المياه الجوفية، ارتبط بالشبكة الرئيسية للصرف الصحي بالقاهرة، تبعه اختيار حرفيين ممن لديهم خبرة للعمل في ترميمه المعماري؛ حيث تم خفض مستوى الشارع المجاور للمنزل؛ لإعادته إلى نفس المستوى الذي كان عليه في القرن الماضي، وهو ما أتاح ظهور المدخل الرئيسي كاملا لأول مرة، كما تم ترميم قاعات المنزل والمشربيات والدواليب الحائطية، وتمت هذه الأعمال بواسطة فريق عمل مصري فرنسي، ويؤكد وجدي عباس المشرف على المشروع الترميم أنه حدث تبادل خبرات بين الجانبين فضلا عن تأهيل ما يقرب من مائة حرفي للعمل في ترميم الآثار، إضافة إلى إعادة المنزل إلى حالته الأصلية وفقًا لوثيقة وقفة التي تصفه وقت إنشائه وكذلك رسومات الحملة الفرنسية له.

المقر الجديد

تسجل هذه البناية قصة عودة الحياة إلى المجمع العلمي المصري، مرة أخرى؛ حيث ظل منذ خروج الفرنسيين مهملا، إلى أن نجح دكتور والن قنصل بريطانيا في مصر، في تأسيس الجمعية المصرية العلمية لتقوم بدوره، وأنشأ الدكتور هنري أيوت وهو إنجليزي، وبريس دافين العالم الفرنسي في عام 1842 الجمعية الأدبية المصرية لتقوم بنفس الهدف.

وفي 6 مايو 1856 أعلن محمد سعيد باشا والي مصر، إعادة تأسيس المجمع مرة أخرى بالإسكندرية وأدمجت الجمعيتين السابقتين فيه، وضم المجمع العديد من أعضاء المجمع القديم، أبرزهم جومار الذي كان عضوا في لجنة الفنون وماربيت وكوليج وغيرهم، وبرز عدد كبير آخر من أعضاء المجمع على مدى تاريخه في مختلف المجالات، ومنهم جورج شواينفورت الرحالة المشهور المتخصص في العلوم الطبيعية، ومحمود الفلكي الإخصائي في علم الفلك، وماسبيرو المتخصص في التاريخ الفرعوني، وعلى مشرفة عالم الرياضيات، والدكتور علي باشا إبراهيم وأحمد زكي باشا.

وانتقل المجمع عام 1880 إلى القاهرة، وبدأت أنشطته تنتظم، فهو يعقد جلسة شهرية بدءًا من تشرين الثاني نوفمبر إلى آيار مايو، ويلقي فيه علماء مصريون وأجانب، محاضرات من شأنها توطيد العلوم ونشر ألويتها، وأدخل تعديل على أقسام المجمع، فأصبحت كالآتي: قسم الآداب والفنون الجملية، وعلم الآثار، وقسم العلوم الفلسفية والسياسية، وقسم العلوم الطبيعية والرياضيات، وقسم الطب والزراعة والتاريخ الطبيعي. وينتظم في هذه الأقسام مائة وخمسون عضوا، منهم خمسون عضوا عاملا وخمسون مراسلا بعضهم من مصر وخمسون منتسبا في الخارج.

وأبرز أعضاء المجمع ، الشيخ سلطان القاسمي حاكم الشارقة، والأمير خالد الفيصل، وأصبح عدد أعضائه من الأوروبيين محدودًا وخاصة الفرنسيين ومنهم الدكتور فيليب لاوير، وهو خبير فرنسي في الآثار يعيش في مصر منذ أربعين عامًا، ودكتور جورج سكانلون وهو أستاذ أمريكي متخصص في العمارة الإسلامية، والدكتور وارنركايزر وهو ألماني ويتبادل المجمع مجلته السنوية ومطبوعاته مع مائة وأربعين مؤسسة علمية دولية،

مكتبة ضخمة

تضم مكتبته أربعين ألف كتاب، أبرزها أطلس عن فنون الهند القديمة، وأطلس باسم مصر الدنيا والعليا مكتوب عام 1752، وأطلس ألماني عن مصر وأثيوبيا يعود للعام 1842، وأطلس ليسوس وهو ليس له نظير في العالم وكان يمتلكه الأمير محمد علي ولي عهد مصر الأسبق، وقام مركز معلومات مجلس الوزراء المصري، بإدخال هذه المكتبة النادرة على الحاسب الآلي.

أهداف المجمع


  • العمل على التقدم العلمي لمصر و نشر العلم و المعرفة.
  • بحث و دراسة و نشر إحداث مصر التاريخية و مرافقها الصناعية.
{**صفحة جديدة 1

}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

اشهد يا تاريخ نابليون المستعمر انشأ المجمع العلمى 1798 والثوار حرقوة فى عام 2011

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى وموقع السيد الرئيس محمد حسنى مبارك :: ثورة 25 يناير2011موقع الرئيس حسنى مبارك) :: أنجازات وخسائر ثورة 25يناير-