أسهمت حالة الغياب الأمني بمصر في تعرض المساجد الأثرية بمصر للسرقة، وكان آخرها مسجد الرفاعي الأثري، والذي يضم رفات عدد من الأسرة العلوية بالقاهرة، حيث قام اللصوص بالسطو على مقبرة الملك فاروق في وضح النهار بعد تخدير العمال القائمين على المسجد التابعين لوزارة الأوقاف المصرية