شييير عاجل خطير إسرائيل تسرق تراث الغناء المصرى من خلال شركة فرنسية
كالعادة.. بعد أن سرقت إسرائيل الأراضى العربية تمد يدها لتسطو على موسيقانا العربية، حيث استغلت انشغال مصر بإصلاحاتها السياسية عقب ثورة العار 25 يناير وبدأت السطو على بعض أغنياتنا دون الرجوع إلى أصحاب حقوقها، والأخطر أن تطول سرقاتها رموزا كبيرة فى عالم الغناء مثل أم كلثوم وعبدالحليم وعمرو دياب وغيرهم.
بدأت محاولات إسرائيل السطو على تراثنا الغنائى مع المطربة الإسرائيلية ساريت حداد، التى قدمت فى ألبوماتها أشهر أغانى أم كلثوم مثل «أمل حياتى» و«الأطلال» و«إنت عمرى» و«الحب كده» وغيرها، وتكررت محاولات السطو على تراث كوكب الشرق فى إسرائيل من خلال اختيار الكثير من المطربين الشعبيين
المغمورين، خاصة من اليهود ذوى الأصول الشرقية، لأغانى أم كلثوم وتقديمها فى الحفلات والأفراح، كما أن الكثير من المواهب الشابة يقوم بدراسة الموسيقى الشرقية، وحققت بعض المواهب نجاحا فى برامج اكتشاف المواهب
الإسرائيلية مثل «ذا فويس» وغيرها، ومن أشهر هذه المواهب الطفل الإسرائيلى «Michel Cohen» الذى يقدم أغانى أم كلثوم فى كل الحفلات فى إسرائيل بعد نجاحه من خلال أغنياتها فى أحد برامج اكتشاف المواهب.
{**صفحة جديدة 1
}
شييير عاجل خطير إسرائيل تسرق تراث الغناء المصرى من خلال شركة فرنسية